Not known Details About العناية ببشرة الطفل
Not known Details About العناية ببشرة الطفل
Blog Article
بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا استخدام المراهم أو مستحضرات الأطفال الأخرى.
قد يكون من الكافي تنظيف الطفل باستخدام الإسفنج المبلول خلال الأسابيع الأولى بعد الولادة مع إيلاء اهتمام خاص لمنطقة فم الطفل ومنطقة تلامس الحفاض مع بشرته.
قضايا اجتماعية السمراء ضحية التنمُّر والعنصرية "زوجها أبيض" مع بدر الشمري شاهد الان اختبارات ذات صلة
جمال المرأة أنواع البشرة ومميزاتها والعناية بالبشرة حسب النوع
• اعتن بالبشرة: سيساعد الترطيب المنتظم بالمنتجات التي تم فحصها و اثبات ملاءمتها للبشرة الحساسة على إبقاء البشرة الفتية مرطبة و صحية.
يعتبر الترطيب خطوة حيوية في العناية ببشرة الأطفال، حيث أن بشرة الأطفال الرضع عرضة للجفاف. قد يساعد وضع الكريم المرطب بعد الاستحمام على حبس نسب الرطوبة والحفاظ على نضارة البشرة وترطيبها.
إذا لاحظتِ أي شيء غير معتاد في بشرة طفلك، لا تقلقي. فهناك مشاكل شائعة ببشرة الطفل تكون غير ضارة عامةً وتختفي غالباً من تلقاء نفسها.
• شبكة الدورة الدموية في الجلد لم تكتمل بعد و هي بطيئة التأقلم مع تغيرات الحرارة من خلال انقباض الأوعية الدموية أو تمددها.
يختلف مظهر البشرة الفتية و وظائفها عن بشرة البالغين. فآليات الحماية الموجودة في بشرة البالغين هي أقل تطوراً عند الصغار، و بالتالي يحتاج الأطفال الرضع لعناية خاصة للحفاظ العناية ببشرة الطفل على بشرتهم صحية.
التخفيف من استخدام المستحضرات بشكل عام: في الغالب الرضيع لا يحتاج لمستحضرات متعددة للحفاظ على بشرته، فإذا كانت بشرة الرضيع حساسة يجب تجنب استخدام المستحضرات الكيميائية الإضافة مثل المقشرات حتى المخصصة للرضع، لتجنب ازدياد الوضع سوء.
الحفاظ على رطوبة جسم الرضيع: من الطرق التي تساعد في الحفاظ على نضارة بشرة الرضيع هي الحفاظ على جسمه رطباً من الداخل، ففي الأشهر الستة الأولى في الغالب حليب الأم هو المصدر الرئيسي لغذاء الرضيع ويحتوي على الماء الكافي لبقائه رطباً، وبعد ذلك يجب إدخال الأطعمة التي تحتوي على الماء لدعم حليب الأم مثل الخضراوات والفاكهة.
زيت للرضع: رغم أن الأطباء لا ينصحون باستخدام الزيت لجسم الرضيع لكونه قد يسبب انسداد المسام، لكن لا بد من شمله ضمن مجموعة العناية ببشرة الرضيع، ويمكن استخدامه بعد الحمام لتسهيل عملية تدليك جسم الرضيع.
على الرغم من أن هذا قد يبدو معقدًا، فإن الشيء المهم الذي يجب تذكره هو الحفاظ على نسب المياه وترطيب البشرة بشكل مناسب في جميع الأوقات.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه العناية ببشرة الطفل الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]